46
دخلة عريقى
من شارع الجمهوريه اول فيصل
فى
زمن الكورونا والالعاب الناريه والمخدرات ليل نهار
دخلة عريقى الفحل
يضيق عريقى الفحل بما يحمل من أثقال صباح مساء فلايجف عرقه .. يقرر الفحل عريقى العدول عن حمل الاثقال متمردا فى وجه صاحبه عمرو العسيسنى فيهيج ويهيج محطمما كل ماامامه حتى يوشك ان يقتل صاحبه لولا شباب القبيلة الذين خلصوه من اسفل اقدام الفحل . أسرع عمرو العسيسنى الى عجايبى جيرون شيخ القبيلة ليجد علاجا يهدىء من روع الفحل الهائج .. أهدى عجايبى جبرون شيخ القبيلة الى عمرو العسيسنى ناقة حمراء مقابل الحصول على اول ذريتها من الفحل عريقى .
شد العسيسنى حبل الحمراء يسحبها الى منزل الفحل عريقى ، وحين رأى الفحل عريقى الناقة الحمراء هدأ روعه وسال ريقه وأخذ يتمسح بها حتى يروق فى عينيها الجميلتين فينال الرضى ويتم دخوله عليه فى ليلة مقمرة و .................................... ............................................................................................................. اقرأ المزيد
قصة قصيرة
ل : محمود حسن فرغلى
عضو اتحاد الكتاب
عضو نقابة المهن السينمائيه
البريد الاليكنرونى
mahmoudhassanfarghaly@yahoo.com
دخلة عريقى
من شارع الجمهوريه اول فيصل
فى
زمن الكورونا والالعاب الناريه والمخدرات ليل نهار
دخلة عريقى الفحل
يضيق عريقى الفحل بما يحمل من أثقال صباح مساء فلايجف عرقه .. يقرر الفحل عريقى العدول عن حمل الاثقال متمردا فى وجه صاحبه عمرو العسيسنى فيهيج ويهيج محطمما كل ماامامه حتى يوشك ان يقتل صاحبه لولا شباب القبيلة الذين خلصوه من اسفل اقدام الفحل . أسرع عمرو العسيسنى الى عجايبى جيرون شيخ القبيلة ليجد علاجا يهدىء من روع الفحل الهائج .. أهدى عجايبى جبرون شيخ القبيلة الى عمرو العسيسنى ناقة حمراء مقابل الحصول على اول ذريتها من الفحل عريقى .
شد العسيسنى حبل الحمراء يسحبها الى منزل الفحل عريقى ، وحين رأى الفحل عريقى الناقة الحمراء هدأ روعه وسال ريقه وأخذ يتمسح بها حتى يروق فى عينيها الجميلتين فينال الرضى ويتم دخوله عليه فى ليلة مقمرة و .................................... ............................................................................................................. اقرأ المزيد
قصة قصيرة
ل : محمود حسن فرغلى
عضو اتحاد الكتاب
عضو نقابة المهن السينمائيه
البريد الاليكنرونى
mahmoudhassanfarghaly@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق