الايام المتبقيه من اضرابى عن الطعام
======================
ستكون بمشيئة المولى عز وجل
==================
فسيتم نقلى بناءا على رغبتى الى ساحة ستنا السيده زينب رضى الله عنها وارضاها
امام مسجد ستنا السيده زينب رضى الله عنها حتى لقاء ربى جل شأت الخالق المحيى المميت
==================================
وحسبنا الله ونعم الوكيل فى رئيس الهيئه الوطنيه للاعلام والمسؤولين فى التليفزيون
==========================================
اليوم الرابع فى اضرابى عن الطعام
=====================
اللهم بحق صيامى فى هذا الشهر الكريم وصيام كل المؤمنين فى هذا العالم اللهم انتقم من كل ظالم ومتجبر ومتسلط على رقاب العباد ظلما وعدوانا.
اصبحت غير قادر على الحركة والكلام بصعوبة جراء اضرابى عن الطعام وذنبى فى اعناق فخامة رئيس الهيئه الوطنيه للاعلام والمسؤلين فى التلفزيون الذين فرقوا بين العاملين فى التعامل .
لدى قائمة طويله باسماء الساده اولاد الناس الذين صرفوا مستحقاتهم قبل خروجهم الى المعاش ياخلق هو وسانشرها كى يعلم جميع العاملين ولايعتب على اصدقائى من المميزين اولاد الناس اذا ما تذكروا بعد موتى القريب ان شاء الله
اما نحن اولاد غير الناس فمنعنا فخامة رئيس الهيئة الوطنية للاعلام من الحصول على حقوقنا حتى بعد مرور اربع سنوات من الانتظار فحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل ظالم متغطرس جبار ..
فيالله يامنتقم ياجبار اللهم انتقم منهم بعدلك .. يارب انت العادل يالله.
فبعد خدمة فى التليفزيون بدأت عام 1976 كمعد برامج ولديهم النصوص التى بدأت كتابتها فى هذا التوقيت وحتى خروجى على المعاش عام 2018 ككبير مخرجين مدير عام يعنى بالصلاة على سيدنا النبى اثتات واربعون عاما مصريا وكان معاشى ياسياده الف جنيه لمؤهل عالى خدم اثنين واربعين عاما حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من ظلمنى..
وسأواصل اضرابى ان شاء الله حتى القى المولى عز وجل واشبعوا بهذه الدنيا الزائله
مرسل الى السيد رئيس الجمهوريه
ورئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الشورى
وسائر الاصدقاء الاعزاء من المغلوبين على امرهم فلنا الله
هذا لعدم قدرتى حاليا على النزول الى مستشفى وعمل محضر فى مواجهة ظلم وجبروت فخامة رئيس الهيئه الوطنيه للاعلام الذى منعنى من الحصول على حقوقى وبعد خروجى الى المعاش من اربع سنين وحتى هذه اللحظه فحسبى الله ونعم الوكيل .. وانت المنتقم الجبار يارب اليك اشكو ضعفى وقلة حيلتى .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق