رحم الله الصديق عماد بدوى كان محبا للقراءة قرأ معظم مجموعاتى القصصية ورواياتى ، وكان فى انتظار قراءة ماأعد له من موسوعة عن آل البيت بداية من الخليل وابنه الذبيح وعبد الله ابن عبد المطلب الذبيح الثانى والصادق الامين وام المؤمنين بنت خويد والزهراء وابنها الحسن وذبيح كربلاء الحسين ورابع الخلفاء الراشدين أول صبى آمن بالرسالة من ولد بالكعبة المشرفة وبشر بالجنة ......... لكن القدر لم يمهل الصديق لقراءة أجزاء الموسوعة التى تأخذ كل الوقت بحثا وتحقيقا وكتابة .... فرحم الله الصديق عماد بدوى