الأربعاء، 7 ديسمبر 2016

امل دنقل فى قصيدته كلمات سبارتاكوس الاخيره علّموه الانحناء .. علّموه الانحناء المجد للشيطان .. معبود الرياح من قال " لا " في وجه من قالوا " نعم " من علّم الإنسان تمزيق العدم من قال " لا " .. فلم يمت , وظلّ روحا أبديّة الألم ! ( مزج ثان ) : معلّق أنا على مشانق الصباح و جبهتي – بالموت – محنيّة لأنّني لم أحنها .. حيّه ! ... ... يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان مطرقين منحدرين في نهاية المساء في شارع الاسكندر الأكبر : لا تخجلوا ..و لترفعوا عيونكم إليّ لأنّكم معلقون جانبي .. على مشانق القيصر فلترفعوا عيونكم إليّ لربّما .. إذا التقت عيونكم بالموت في عينيّ يبتسم الفناء داخلي .. لأنّكم رفعتم رأسكم .. مرّه ! " سيزيف " لم تعد على أكتافه الصّخره يحملها الذين يولدون في مخادع الرّقيق و البحر .. كالصحراء .. لا يروى العطش لأنّ من يقول " لا " لا يرتوي إلاّ من الدموع ! .. فلترفعوا عيونكم للثائر المشنوق فسوف تنتهون مثله .. غدا و قبّلوا زوجاتكم .. هنا .. على قارعة الطريق فسوف تنتهون ها هنا .. غدا فالانحناء مرّ .. و العنكبوت فوق أعناق الرجال ينسج الردى فقبّلوا زوجاتكم .. إنّي تركت زوجتي بلا وداع و إن رأيتم طفلي الذي تركته على ذراعها بلا ذراع فعلّموه الانحناء ! علّموه الانحناء ! الله . لم يغفر خطيئة الشيطان حين قال لا ! و الودعاء الطيّبون .. هم الذين يرثون الأرض في نهاية المدى لأنّهم .. لا يشنقون ! فعلّموه الانحناء .. و ليس ثمّ من مفر لا تحلموا بعالم سعيد فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد ! وخلف كلّ ثائر يموت : أحزان بلا جدوى .. و دمعة سدى ! ( مزج ثالث ) : يا قيصر العظيم : قد أخطأت .. إنّي أعترف دعني- على مشنقتي – ألثم يدك ها أنذا أقبّل الحبل الذي في عنقي يلتف فهو يداك ، و هو مجدك الذي يجبرنا أن نعبدك دعني أكفّر عن خطيئتي أمنحك – بعد ميتتي – جمجمتي تصوغ منها لك كأسا لشرابك القويّ .. فان فعلت ما أريد : إن يسألوك مرّة عن دمي الشهيد و هل ترى منحتني " الوجود " كي تسلبني " الوجود " فقل لهم : قد مات .. غير حاقد عليّ و هذه الكأس – التي كانت عظامها جمجمته – وثيقة الغفران لي يا قاتلي : إنّي صفحت عنك .. في اللّحظة التي استرحت بعدها منّي : استرحت منك ! لكنّني .. أوصيك إن تشأ شنق الجميع أن ترحم الشّجر ! لا تقطع الجذوع كي تنصبها مشانقا لا تقطع الجذوع فربّما يأتي الربيع " و العام عام جوع " فلن تشم في الفروع .. نكهة الثمر ! وربّما يمرّ في بلادنا الصيف الخطر فتقطع الصحراء . باحثا عن الظلال فلا ترى سوى الهجير و الرمال و الهجير و الرمال و الظمأ الناريّ في الضلوع ! يا سيّد الشواهد البيضاء في الدجى .. يا قيصر الصقيع ! ( مزج رابع ) : يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان في انحناء منحدرين في نهاية المساء لا تحلموا بعالم سعيد .. فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد . و إن رأيتم في الطريق " هانيبال " فأخبروه أنّني انتظرته مديّ على أبواب " روما " المجهدة و انتظرت شيوخ روما – تحت قوس النصر – قاهر الأبطال و نسوة الرومان بين الزينة المعربدة ظللن ينتظرن مقدّم الجنود .. ذوي الرؤوس الأطلسيّة المجعّدة لكن " هانيبال " ما جاءت جنوده المجنّدة فأخبروه أنّني انتظرته ..انتظرته .. لكنّه لم يأت ! و أنّني انتظرته ..حتّى انتهيت في حبال الموت و في المدى : " قرطاجه " بالنار تحترق " قرطاجه " كانت ضمير الشمس : قد تعلّمت معنى الركوع و العنكبوت فوق أعناق الرجال و الكلمات تختنق يا اخوتي : قرطاجة العذراء تحترق فقبّلوا زوجاتكم ، إنّي تركت زوجتي بلا وداع و إن رأيتم طفلى الذي تركته على ذراعها .. بلا ذراع فعلّموه الانحناء .. علّموه الانحناء .. علّموه الانحناء ..


امل دنقل
فى قصيدته
كلمات سبارتاكوس الاخيره




علّموه الانحناء ..

علّموه الانحناء
المجد للشيطان .. معبود الرياح

من قال " لا " في وجه من قالوا " نعم "

من علّم الإنسان تمزيق العدم

من قال " لا " .. فلم يمت ,

وظلّ روحا أبديّة الألم !

( مزج ثان ) :

معلّق أنا على مشانق الصباح

و جبهتي – بالموت – محنيّة

لأنّني لم أحنها .. حيّه !

... ...

يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان مطرقين

منحدرين في نهاية المساء

في شارع الاسكندر الأكبر :

لا تخجلوا ..و لترفعوا عيونكم إليّ

لأنّكم معلقون جانبي .. على مشانق القيصر

فلترفعوا عيونكم إليّ

لربّما .. إذا التقت عيونكم بالموت في عينيّ

يبتسم الفناء داخلي .. لأنّكم رفعتم رأسكم .. مرّه !

" سيزيف " لم تعد على أكتافه الصّخره

يحملها الذين يولدون في مخادع الرّقيق

و البحر .. كالصحراء .. لا يروى العطش

لأنّ من يقول " لا " لا يرتوي إلاّ من الدموع !

.. فلترفعوا عيونكم للثائر المشنوق

فسوف تنتهون مثله .. غدا

و قبّلوا زوجاتكم .. هنا .. على قارعة الطريق

فسوف تنتهون ها هنا .. غدا

فالانحناء مرّ ..

و العنكبوت فوق أعناق الرجال ينسج الردى

فقبّلوا زوجاتكم .. إنّي تركت زوجتي بلا وداع

و إن رأيتم طفلي الذي تركته على ذراعها بلا ذراع

فعلّموه الانحناء !

علّموه الانحناء !

الله . لم يغفر خطيئة الشيطان حين قال لا !

و الودعاء الطيّبون ..

هم الذين يرثون الأرض في نهاية المدى

لأنّهم .. لا يشنقون !

فعلّموه الانحناء ..

و ليس ثمّ من مفر

لا تحلموا بعالم سعيد

فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد !

وخلف كلّ ثائر يموت : أحزان بلا جدوى ..

و دمعة سدى !

( مزج ثالث ) :

يا قيصر العظيم : قد أخطأت .. إنّي أعترف

دعني- على مشنقتي – ألثم يدك

ها أنذا أقبّل الحبل الذي في عنقي يلتف

فهو يداك ، و هو مجدك الذي يجبرنا أن نعبدك

دعني أكفّر عن خطيئتي

أمنحك – بعد ميتتي – جمجمتي

تصوغ منها لك كأسا لشرابك القويّ

.. فان فعلت ما أريد :

إن يسألوك مرّة عن دمي الشهيد

و هل ترى منحتني " الوجود " كي تسلبني " الوجود "

فقل لهم : قد مات .. غير حاقد عليّ

و هذه الكأس – التي كانت عظامها جمجمته –

وثيقة الغفران لي

يا قاتلي : إنّي صفحت عنك ..

في اللّحظة التي استرحت بعدها منّي :

استرحت منك !

لكنّني .. أوصيك إن تشأ شنق الجميع

أن ترحم الشّجر !

لا تقطع الجذوع كي تنصبها مشانقا

لا تقطع الجذوع

فربّما يأتي الربيع

" و العام عام جوع "

فلن تشم في الفروع .. نكهة الثمر !

وربّما يمرّ في بلادنا الصيف الخطر

فتقطع الصحراء . باحثا عن الظلال

فلا ترى سوى الهجير و الرمال و الهجير و الرمال

و الظمأ الناريّ في الضلوع !

يا سيّد الشواهد البيضاء في الدجى ..

يا قيصر الصقيع !

( مزج رابع ) :

يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان في انحناء

منحدرين في نهاية المساء

لا تحلموا بعالم سعيد ..

فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد .

و إن رأيتم في الطريق " هانيبال "

فأخبروه أنّني انتظرته مديّ على أبواب " روما " المجهدة

و انتظرت شيوخ روما – تحت قوس النصر – قاهر الأبطال

و نسوة الرومان بين الزينة المعربدة

ظللن ينتظرن مقدّم الجنود ..

ذوي الرؤوس الأطلسيّة المجعّدة

لكن " هانيبال " ما جاءت جنوده المجنّدة

فأخبروه أنّني انتظرته ..انتظرته ..

لكنّه لم يأت !

و أنّني انتظرته ..حتّى انتهيت في حبال الموت

و في المدى : " قرطاجه " بالنار تحترق

" قرطاجه " كانت ضمير الشمس : قد تعلّمت معنى الركوع

و العنكبوت فوق أعناق الرجال

و الكلمات تختنق

يا اخوتي : قرطاجة العذراء تحترق

فقبّلوا زوجاتكم ،

إنّي تركت زوجتي بلا وداع

و إن رأيتم طفلى الذي تركته على ذراعها .. بلا ذراع

فعلّموه الانحناء ..

علّموه الانحناء ..

علّموه الانحناء ..

من شارع الجمهوريه اول فيصل 12 بالبطاس يشترى العاشق البطاس والاقراص لتكون اعرابا عن خالص الحب والمودة كما طلبت المعشوقة .. يتسلل العاشق ليلا خلسة حتى لايراه أحد بعد خروج الزوج الى المصنع للعمل فى ورديته المسائية كل يوم ومنذ خمسة عشر عاما ، وبعد أن ينام ابنا المحبوبة ايمن ومى . يستعيد تامر ابراهيم الكرايمى شريط ذكرياته فى هذا المنزل بعد أن تزوج والده من فريده الرومى الجارة التى تسكن فى الشقة المقابلة عقب اعلان طلاقها من لطفى مشهور الزوج الاول الذى لم يستدل على وجوده حيا أوميتا حتى الآن .. طرد ابراهيم الكرايمى زوجته وابنه الذى لم يتعد العاشرة خارج شقته التمليك الذى دفع فيها ثمن القيراطين الطين اللذين ورثهما عن امه فى الريف ليصبح واحدا من اتحاد ملاك هذه العمارة ، وحتى الآن ايضا لم يتم العثور على ابراهيم الكرايمى حيا أوميتا منذ عشر سنوات مضت لتتزوج فريده من لؤى النوّاتى الذى يصغرها بعشر سنوات وكان يسكن فى الدور الذى يليها . رأت سيده عزوّنى صديقها الصغير تامر وهى فى طريقها الى السوق لتبدأ العلاقة وتتوثق فتصارحه برغبتها الشديده فى الارتباط به والزواج منه كى تنجب منه اولادا ذوى عيون ملونة بالازرق لون عينى تامر حبيبها وشعر ملون بالاصفر كشعره الناعم . كانت سيده صديقة مقربة من فريده وكانت تأتمنها على كل اسرارها ، وقد افضت اليها ذات مرة بقصتها مع ابراهيم الكرايمى ولطفى مشهور من قبله وكيف تمكنت من الخلاص منهما ، وستساعد صديقتها سيده فى الخلاص من زوجها شريف اللوزى اذا أرادت الزواج من صديقها تامر . حاول تامر أن يوقع بين الصديقتين المقربتين فأخبر حبيبته سيده بما كان من امر فريده حين رأته على السلم ووقعت فى غرامه وعرضت عليه نفسها فثارت ثورة سيده وأوقفت تامر على كل اسرار فريده وكيفية تخلصها من زوجيها السابقين واقدامها على الخلاص من الزوج الثالث اذا أقامت علاقتها الجديده مع تامر وسيجىء دوره فى المستقبل القريب لكن سيده لن تتيح لها مثل هذه الفرصة مع حبيب عمرها الذى تعشقه والذى ستموت وراءه اذا نجحت المرأة فى خطفه منها . سأل تامر سيده عن طريقة تخلص فريده من أزواجها السابقين ليتسنى لهما الخلاص من شريف اللوزى زوج سيده ، وسيورطان فريده معهما حتى لاتشى بهما الى السلطات .. وعدت سيده حبيبها بمعرفة الطريقة من فريده بعد أن توبخها على طمعها فى تامر ، وانتظر الحبيب بفارغ الشوق . استطاع تامر أن يستخرج اذنا من النيابة بالتسجيل لسيده عن طريقة قتل فريده لازواجها السابقين وشروع سيده فى قتل زوجها الحالى شريف اللوزى .. قالت سيده لتامر : ان فريده تملأ البانيو بالماء ثم تذيب البطاس بوفرة فى البانيو ، وتضع قرص المنوم فى شاى الزوج حتى ينام فتغرقه فى البانيو ليتحلل الجسد وتحار الاجهزة فى العثور على الازواج احياءا أوامواتا . تم القبض على فريده الرومى ، وتم احالة أوراقها الى فضيلة قاضى القضاه ، غير انه قد تم تعديل الحكم الى السجن مدى الحياة فى مرحلة الاستئناف ، وحوكمت سيده عزونى بتهمة الشروع فى قتل زوجها والتستر على مجرم لتصحب صديقتها المقربة لمدة ثلاث سنوات فى سجن النساء . عادت حسنيه رزق البناموتى وابنها تامر ابراهيم الكرايمى الى شقتهم التى طردوا منها بعد خمسة عشر عاما وبعد أن اثبتوا وفاة ابراهيم الكرايمى مقتولا بيد زوجته الثانية فريده الرومى فى البانيو بالبطاس . قصة قصيرة بقلم / محمود حسن فرغلى عضو اتحاد الكتاب عضو نقابة المهن السينمائيه كبير مخرجين.. مدير عام بالقناة الاولى بقطاع التليفزيون باتحاد الاذاعة والتليفزيون mahmoudhassanfarghaly@yahoo.com العنوان / 18 ش الجمهوريه متفرع من ش المساكن خلف مدرسة الشهيد احمد عبد العزيز بواق الدكرور بالجيزه

من شارع الجمهوريه
اول فيصل
12
بالبطاس
يشترى العاشق البطاس والاقراص لتكون اعرابا عن خالص الحب والمودة كما طلبت المعشوقة .. يتسلل العاشق ليلا خلسة حتى لايراه أحد بعد خروج الزوج الى المصنع للعمل فى ورديته المسائية كل يوم ومنذ خمسة عشر عاما ، وبعد أن ينام ابنا المحبوبة ايمن ومى .
يستعيد تامر ابراهيم الكرايمى شريط ذكرياته فى هذا المنزل بعد أن تزوج والده من فريده الرومى الجارة التى تسكن فى الشقة المقابلة عقب اعلان طلاقها من لطفى مشهور الزوج الاول الذى لم يستدل على وجوده حيا أوميتا حتى الآن .. طرد ابراهيم الكرايمى زوجته وابنه الذى لم يتعد العاشرة خارج شقته التمليك الذى دفع فيها ثمن القيراطين الطين اللذين ورثهما عن امه فى الريف ليصبح واحدا من اتحاد ملاك هذه العمارة ، وحتى الآن ايضا لم يتم العثور على ابراهيم الكرايمى حيا أوميتا منذ عشر سنوات مضت لتتزوج فريده من لؤى النوّاتى الذى يصغرها بعشر سنوات وكان يسكن فى الدور الذى يليها .
رأت سيده عزوّنى صديقها الصغير تامر وهى فى طريقها الى السوق لتبدأ العلاقة وتتوثق فتصارحه برغبتها الشديده فى الارتباط به والزواج منه كى تنجب منه اولادا ذوى عيون ملونة بالازرق لون عينى تامر حبيبها وشعر ملون بالاصفر كشعره الناعم .
كانت سيده صديقة مقربة من فريده وكانت تأتمنها على كل اسرارها ، وقد افضت اليها ذات مرة بقصتها مع ابراهيم الكرايمى ولطفى مشهور من قبله وكيف تمكنت من الخلاص منهما ، وستساعد صديقتها سيده فى الخلاص من زوجها شريف اللوزى اذا أرادت الزواج من صديقها تامر .
حاول تامر أن يوقع بين الصديقتين المقربتين فأخبر حبيبته سيده بما كان من امر فريده حين رأته على السلم ووقعت فى غرامه وعرضت عليه نفسها فثارت ثورة سيده وأوقفت تامر على كل اسرار فريده  وكيفية تخلصها من زوجيها السابقين واقدامها على الخلاص من الزوج الثالث اذا أقامت علاقتها الجديده مع تامر وسيجىء دوره فى المستقبل القريب  لكن سيده لن تتيح لها مثل هذه الفرصة مع حبيب عمرها الذى تعشقه والذى ستموت وراءه اذا نجحت المرأة فى خطفه منها .
سأل تامر سيده عن طريقة تخلص فريده من أزواجها السابقين ليتسنى لهما الخلاص من شريف اللوزى زوج سيده ، وسيورطان فريده معهما حتى لاتشى بهما الى السلطات .. وعدت سيده حبيبها بمعرفة  الطريقة من فريده بعد أن توبخها على طمعها فى تامر ، وانتظر الحبيب بفارغ الشوق .
استطاع تامر أن يستخرج اذنا من النيابة بالتسجيل لسيده عن طريقة قتل فريده لازواجها السابقين وشروع سيده فى قتل زوجها الحالى شريف اللوزى .. قالت سيده لتامر : ان فريده تملأ البانيو بالماء ثم تذيب البطاس بوفرة فى البانيو ، وتضع قرص المنوم فى شاى الزوج حتى ينام فتغرقه فى البانيو ليتحلل الجسد وتحار الاجهزة فى العثور على الازواج احياءا أوامواتا .
تم القبض على فريده الرومى ، وتم احالة أوراقها الى فضيلة قاضى القضاه ، غير انه قد تم تعديل الحكم الى السجن مدى الحياة فى مرحلة الاستئناف ، وحوكمت سيده عزونى بتهمة الشروع فى قتل زوجها والتستر على مجرم لتصحب صديقتها المقربة لمدة ثلاث سنوات فى سجن النساء .
عادت حسنيه رزق البناموتى وابنها تامر ابراهيم الكرايمى الى شقتهم التى طردوا منها بعد خمسة عشر عاما وبعد أن اثبتوا وفاة ابراهيم الكرايمى مقتولا بيد زوجته الثانية فريده الرومى فى البانيو بالبطاس .

قصة قصيرة بقلم / محمود حسن فرغلى
عضو اتحاد الكتاب
عضو نقابة المهن السينمائيه
كبير مخرجين.. مدير عام
بالقناة الاولى
بقطاع التليفزيون
باتحاد الاذاعة والتليفزيون
mahmoudhassanfarghaly@yahoo.com
العنوان / 18 ش الجمهوريه متفرع من ش المساكن
خلف مدرسة الشهيد احمد عبد العزيز
بواق الدكرور بالجيزه


سلسلة سرقات الشقق للمره العشرين ياأخى تتسرق من شقتى فى شارع ابو شلبى الاادوات الكهربائيه ربنا يااخى يكهربهم فى نار جهنم وآخر المسروقات ريسيفر جديد .... وحسبى الله ونعم الوكيل من شارع ابوشلبى المساحه فيصل.. حى بولاق الدكرور محمود حسن فرغلى عضو اتحاد الكتاب عضو نقاة المهن السينمائيه مدير عام بالقناة الاولى

سلسلة سرقات الشقق
للمره العشرين ياأخى تتسرق من شقتى فى شارع ابو شلبى  الاادوات الكهربائيه ربنا يااخى يكهربهم فى نار جهنم وآخر المسروقات ريسيفر جديد .... وحسبى الله ونعم الوكيل
                                                                                      من شارع ابوشلبى
                                                                                   المساحه فيصل.. حى بولاق الدكرور
                                                                             محمود حسن فرغلى
                                                                                    عضو اتحاد الكتاب
                                                                                      عضو نقاة المهن السينمائيه
                                                                                     مدير عام
                                                                            بالقناة الاولى